ليس هنالك شك نهائيّاً أنّ العالم في حالة تغير مستمر. من الصعب قراءة الأخبار وعدم الشعور بالحزن بشأن الوضع الراهن، وكيف وصلنا إلى هذه الحالة، وكيف نتابع مسيرتنا على نحو فردي وجماعي. وكلمتا فردي وجماعي هنا هما الكلمتان الجوهريتان في الحقيقة.
ومع ذلك، فإنّ بعض الأصوات تخترق الضوضاء بطريقة حاسمة وجريئة، لتذكرنا بوجود أمل عندما نفكر خارج المعايير والقوالب التي تم وضعنا فيها بشكل مسبق.
إليكِ هنا أربع نساء يقدمن بعض الرسائل الحقيقية، والإيجابية، والملهمة للغاية – التي نشعر بأنّها تجعل منهنّ نماذجاً يُحتذى بها للفتيات والنساء الأُخريات حول العالم.