انتشرت، في وقت سابق من هذا الشهر، الكثير من الشائعات حول زيارة المغنية الشهيرة مادونا إلى جمهورية مالاوي الإفريقية لتبني طفلين من هناك. إلا أنّها أنكرت ذلك في تصريحٍ نشرته على موقع Just Jared تقول فيه: "جئت إلى مالاوي لزيارة مشفى الأطفال في العاصمة بلانتيري، إضافة إلى المساهمة في دعم منظمة Raising Malawi المعنية بدعم الأيتام والفقراء، والعودة بعدها إلى بلدي. لذا، فلا صِحَّةَ للإشاعات التي تتحدث عن نيتي لتبني أطفال من هناك إطلاقاً".
يُذكر أن المغنية البالغة من العمر 58 عاماً هذه هي أم لأربعة أبناء هم: لورديس وعمره 20 عاماً، وروكو وعمره 16 عاماً، إضافة إلى ميرسي وديفيد وعمرهما 11 عاماً، علاوةً عن طفليها الصغيرين الذين تبنتهما من مالاوي في عامي 2008 و2009 على التوالي.
هذا وقد أقرت مادونا ليلة الأمس بصحة الشائعات التي كانت قد نفتها سابقاً، حيث اعترفت بأن سبب وجودها في مالاوي كان لإنهاء الإجراءات القانونية وتبني توأماً من فتاتين جميلتين!
وعلى الرغم من روعةِ تلك الأنباء التي جلبتها معها مادونا إلى أرض الوطن، إلا أنها قد لا تُحدِث التأثير ذاته الذي شهده إعلان بيونسيه عن إنجابها لتوأمٍ من طفلتين جميلتين كوالدتهما، فقد كانت صورة ابنتيها التي نشرتها عبر حسابها على إنستغرام صورةً مذهلة أسرت قلوب الجميع حقاً!
تهانينا الحارة للأم الجديدة، بيونسيه!
إليكم نظرة سريعة على بعض أجمل الصور لعائلة مادونا.