Skip Nav

إيجابيّات وسلبيّات حمية الكيتو

هل تفكّرون باتّباع حمية الكيتو؟ إليكم الإيجابيّات والسلبيّات التي ينبغي عليكم معرفتها عن هذا النظام الغذائيّ إذاً

إيجابيّات وسلبيّات حمية الكيتو

ربما سمعتم سابقاً عن حمية الكيتو؛ فهي طريقة شهيرة للأكل تُساعد متّبعيها على خسارة الدهون وفقدان الوزن. يحتوي هذا النّظام الغذائي على نسبة عالية من الدهون، ومعتدلة من البروتينات، ومنخفضة جدّاً من الكربوهيدرات، لذا فيتميّز بصرامته –إذ يُفترض بكم تناول 50 غرام أو أقل من الكربوهيدرات في اليوم الواحد– لكنّه لقي شعبيّة هائلة بين الناس.

عند الالتزام بحمية الكيتو، ستضطرّون لأكل كميّة قليلة جدّاً من الكربوهيدرات لإدخال الجسم بحالة فَرط الكيتون الذي يبدأ خلالها بحرق الدّهون كمصدرٍ للوقود بدلاً من الجلوكوز. لكن وفي حين قد يؤدّي ذلك فعلاً إلى فقدان الوزن، ينتج عنه أيضاً مجموعة من المضاعفات الخاصّة. لذا قمنا اليوم بإدراج أبرز إيجابيّات وسلبيات نظام الكيتو الغذائيّ وفقاً لما أخبرنا به أخصائيّو التغذية، وغيرهم من الأطباء، والخبراء الآخرين. هل ترغبون بتجربة حمية الكيتو؟ احرصوا بدايةً إذاً على تصفّح هذه القائمة واستشارة طبيبكم عنها.

هل يمكن للكارديو أن يعزز عملية الأيض?
Latest Career & Money