بين تسوّق العيد المحموم، وإقامة الحفلات، وإبقاء الأطفال منشغلين لأسابيع، وقضاء بعض الوقت مع أفراد العائلة (المولعين بإثارة الجدالات أحياناً)، قد تصبح عطلة الأعياد مجهدة جدّاً. رغم أنّه من المفترض أن يكون هذا هو أروع وقت في السنة، لكنّكم قد تجدون أنفسكم في حالة خانقة.
لكن لا ينبغي أن تتركوا ضغوط هذا الموسم تفسد عليكم مرح الأعياد. لذا تحدّثنا اليوم إلى خبراء الصحّة النفسيّة الذين شرحوا لنا كيفيّة الحدّ من الإجهاد أثناء العطلة والتعامل معه عند الشعور به. مع الإستراتيجيّات الـ11 المدرجة أدناه، ستتمكّنون من أخذ نفس عميق والاستمتاع في هذا الوقت المزدحم بالأحداث من كلّ سنة.