صالة رياضية جديدة تقدم لروادها عرضاً رائعاً في بدبي، والجسم الرشيق لن يكون مكسبكم الوحيد فيها على ما يبدو!

نداء إلى عشاق اللياقة والرياضيين المولعين بالجسم المثالي في دبي! نادٍ عالميّ جديد في أبراج بحيرات الجميرا يقدم لزبائنه عرضاً مميزاً سيمنحكم جرعة عالية من المتعة والسعادة مجاناً.

فقد أعلن نادي "بَوَر سايكل"، القادم أساساً مع مدربيه المؤهلين والأكفاء من البرازيل، عن تقديمه لصف اللياقة الأول لزبائنه مجاناً.

حيث سيبدأ الأمر بإجراء اختبار لياقة للمتدربين (لا داعي للقلق، فلن يكون قاسياً نهائيّاً)، ليتم بعدها متابعة قدراتهم وطاقتهم في كل جلسة، ليشهدوا بأعينهم مستوى التطور الذي ينجزونه جلسة تلو الأُخرى.

ودعكم من التفكير بالسفر لقضاء إجازتكم خارج البلاد هذا الصيف، فصفوف التدريب في هذا النادي تفاعلية للغاية، حيث ستعرض لكم الشاشة أمامكم الأفاتار الخاص بكم وهو يقود الدراجة في شوارع البرازيل أو اليونان لتحفّزكم وتشعركم بالمتعة معاً في آن واحد.

كما يقدم النادي لمرتاديه أيضاً نظام Tacfit التدريبي، وهو مصمم للعمل على كل عضلة بشكل منفرد عبر 26 تمريناً. حيث يعمل الـTacfitعلى تقوية كافّة عضلات الجسم ويحفزها عبر فترات تدريبية عالية الكثافة، وتمتد فوائد هذا النظام إلى الجانب الذهني كذلك، إذ يقوم بتحفيز العقل ليرتبط بعملية تطوير العضلات.

صالة التدريب الجديدة هذه مجهزة بكافة المرافق الضرورية، لدرجة أنّها تمنح الفتيات خيار إصلاح طلاء أظافرهن في حال تأثروا بحدث ما خلال التمرين. فضلاً عن احتوائها على مخزون كبير من مختلف أنواع العصائر ومساحيق البروتين لكل من يحتاج إلى دفعة إضافية من الطاقة.

هذا وحتى نهاية شهر يونيو، سيقدم النادي لمرتاديه فرصة للفوز بجوائز مميزة. فكل ما عليكم فعله هو اختيار بالون ما والقيام بفجره للفوز بإحدى الجوائز التي تتراوح بين الحصول على عضوية بنصف القيمة في النادي أو التمتع بحصص تدريب مجانية.

تختلف الأسعار فعليّاً بحسب الباقات المعروضة وبرامج العضوية المتاحة. ويمكنكم زيارة النادي يوميّاً من الأحد إلى الخميس بدءاً من الساعة الـ7 صباحاً وحتى الساعة الـ9 مساءً، أما يومي الجمعة والسبت فمن الساعة الـ8:30 صباحاً وحتى منتصف الليل.

يقع النادي في المبنى رقم 5 من أبراج بحيرات الجميرا. للتواصل والاسفتسار، زوروا موقعه الرسمي على الإنترنت.

لن يمنحكم هذا العرض جسماً مثاليّاً بشكل مجانيّ وحسب، بل سيتيح لكم الفرصة للتعرف على الثقافة البرازيلية الرائعة دون تكبد عناء السفر نهائيّاً. يبدو الأمر أشبه باصطياد ثلاثة عصافير بحجر واحد، أليس كذلك؟