هذا ما يبدو عليه منزل الأحلام المثاليّ، وفقاً لموقع بنترست

يبدو المظهر الخارجي التقليديّ هذا مناسباً أكثر لكلّ زمان ومكان، وذلك بفضل الطلاء البحريّ المحدّد باللّون الأبيض النّاصع بغية إبراز تضادٍّ لونيّ بينهما.

هنا تمّ إقران التفاصيل كثيرة التنوّع؛ مثل كراسي المائدة غير المتناسقة، والإكسسوارات المستوحاة من طراز الفينتاج القديم، مع لمسات دافئة؛ كحصيرة تدفئة لمقاعد جلوس مصنوعة من جلد الغنم، إضافة لتنجيدات الكتّان، والمواد الخشبيّة. كما تُحافظ الخيارات الأنيقة؛ كالطلاء الأزرق الفاتح، والثريّا، والمرايا على الطابع الرّاقي للمكان.

خزانات المطبخ البيضاء، وأسطح المجلى الغرانيتية هما أبرز ميزتين متألّقتين في هذا المطبخ ذو الشعبية الكبيرة.

يعكس الحمّام جماليّة غرفة الطعام ذات الطابع الريفيّ الأنيق، مع الإضافات كثيرة التنوّع؛ مثل المرآة المؤطّرة، والمغسلة المصمّمة على طراز الأثاث، والسلّم الخشبيّ. كما يضيف البلاط الآسر وشمعدانات الجدار الزجاجيّة لمسة تزينية فوريّة على المساحة.

على الجهة الأُخرى من عالم الديكور، يتمتّع هذا الحمّام الأبيض الكلاسيكيّ اللّامع مع المغسلة المزدوجة للزوج والزوجة بشعبيّة بارزة أيضاً.

تشمل العليّة المهوّاة هذه أرائك مريحة وحتى أرجوحة للتسلية.

تستعرض غرفة الملابس الفسيحة هذه مجموعة الأحذية المثاليّة.

تستعرض الغرفة الأصغر حجماً هذه خزانات ذات مراياً عاكسةً، وأفكاراً ذكيّةً لاستغلال كلّ إنش من المساحة.

تمثل وحدات التخزين تحت الدرج حلّاً عبقريّاً آخراً لتحقيق أقصى استفادة من المساحة الضيّقة.

من منا لا يرغب في العمل بهذا المكتب المنزليّ المُنار والمبهج؟ فسطح طاولة المكتب الزرقاء والكرسيّ الأخضر يمنحان المكان مزيجاً مثاليّاً من الألوان المشرقة.

هذا الفناء الخلفي مقسّم إلى مساحات منفصلة خُصّصت إحداها للأكل، والأُخرى للترفيه، والثالثة للاسترخاء.