Skip Nav

أرق الحمل

6 أشياء كنتُ أتمنّى أن أعرفها مسبقاً عن الأرق المرافق للحمل

أرق الحمل
Image Source: Shutterstock

ظهر هذا المقال في الأصل على موقع What to Expect، وهي علامة تجاريّة متخصّصة بالحمل والأمومة تساعد الأمّهات على معرفة ما ينتظرهنّ في كلّ خطوة من تلك الرحلة.

سبق وأن سمعت معظم السيّدات الحوامل حكايات من الأمّهات المخضرمات كيف أنّهن لن يذقن طعم النّوم من جديد ما أن ينجبن مولودهنّ دون شكّ، لكن ما لا تعرفه غالبيّة أولئك النّساء هو أنّ قلة النّوم تبدأ حقيقة أثناء فترة الحمل. نعم، أرق الحمل عارض حقيقيّ يمكن أن يبدأ، لسوء الحظ، في أيّ وقت خلال الأشهر التسعة المفعمة بالسّحر تلك.

وكحال العديد من الأعراض المرتبطة بالحمل، يمكننا أن نُرجع الأرق إلى التغييرات الهرمونيّة في الجسم. مع هذا، حتى بالنّسبة لحالات الحمل الأكثر سلاسة، فإن أموراً مثل حرقة المعدة، وزيادة عدد زيارات دورات المياه، وعدم الشعور بالرّاحة (من يستطيع النّوم بذاك البطن الكبير؟!)، والكوابيس التي تحدث قبل قدوم الطفل، يمكنها جميعاً أن تساهم بذلك. بالنّسبة للعديد من النساء، يبلغ أرق الحمل أشدّه في الثلث الثالث من الحمل عندما يصبح الشعور بالرّاحة أمراً شبه مستحيل التحقّق، لكن يمكن أن يحدث ذلك في أيّ وقت —وليس هنالك فترة زمنيّة محدّدة لينتهي بها.

إن كنتِ متفاجئة من كميّة النّوم القليلة التي تحظين بها خلال فترة الحمل، فأنت لست وحدكِ في ذلك. لأنّ الأرق —على عكس غثيان الصباح وتورّم القدمين— ليس واحداً من أكثر أعراض الحمل التي يجري الحديث عنها. لكن كوني على ثقة بأنّ هنالك بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها للحدّ من قلّة النوم الذي تعانين منه — وأنّكِ سترتاحين منه في نهاية المطاف.

إليكِ ستة أشياء لا يخبركِ بها أحد عن أرق الحمل.

هل للشريط الرياضي اللاصق فعاليّة حقيقية؟
Latest الأم